من قرأها أو قرئت عليه فيحشره الله تعالى مع الأبرار، وقيل ينال صلاحاً بعد فساد دينه، ويخرج من هم إلى فرج، وإن كان مسافراً فإنه يرجع من سفره، وقيل يهلك الله أعداءه، وقيل يرزقه الله تعالى مالاً ويحشره أمناً يوم القيامة، وقال جعفر الصادق رضي الله عنه: إن الله تعالى يحشره يوم القيامة وهو راض عنه.